يجب : تهدف الدراسة إلى التمييز بين مستوى اضطراب الاضطرابات النفسية وضغط ما بعد الصدمة وتمايز الأطفال لدى الأطفال في الأردن، والتعرف على مدى تمايز التشخيص في التنبؤ بأعراض ضغط ما بعد الصدمة.

التطبيقية : تم استخدام الدروس الوصفية التنبؤية. تم تطوير مقياسين: تمايز الذات وأعراض الضغط ما بعد الصدمة، والتحقق من خصائصهما السيكومترية من الصدق والثبات. وتمت الدراسة ابتداء من ثلاثة أصول: المستوى البسيط ومثله الدرجة بين 1-2.33، والمستوى المتوسط ​​ومثله الدرجة بين 2.34-3.67، والمستوى المهني ومثله الدرجة بين 3.68-5. تألفت دراسة فنية من (320) لاجئا ولاجئة، تم اختيارهم من مجتمع الدراسة بطريقة متسيرة من المراجعين لمؤسسة نور الحسين/ معهد العناية بالعائلة بمختلف اتجاهاتها في الأردن.

النتائج : أشارت النتائج إلى أن مستوى كل من أعراض ضغط ما بعد الصدمة ومايز الذاتي لدى من لديهم الدراسة كان متوسطاً، حيث بلغ المستوى الحسابي لتمايز الذات (2.73)، والانحراف المطاطي (0.4)، بينما بلغ البلجيكي الحسابي لأعراض ضغط ما بعد الصدمة (3.6) والانحراف المطاطي (0.46). كما استحق أن يتقن التخصص كان محددا دالا في تفسير التباين لأعراض اضطراب الضغط ما بعد الصدمة (45.9%).

الخلاصة : بناء على نتائج الدراسة فإن من الضروري العمل على تطوير برامج إرشادية قادمة لخفض أعراض الضغط بعد الصدمة، تأهيل الأفراد في تنمية قدراتهم الذاتية حيث يمكن أن يساهموا في التأثير على القلب والضغط النفسي بعد الصدمة لدى اللاجئين.

الكلمات المفتاحية : تمايز الذات، اضطراب التوتر والضغط ما بعد الصدمة، اللاجئون.