تناول أثر الحركة المزدوجة في تطور بعض المشتقات  في العربيّة وحاول تفسير بعض التغيرات الفنولوجية الطارئة على بنية هذه المشتقات,والكشف عن المظاهر الصوتيّة للمشتقات التي لم يحصل فيها تخلص من المزدوج الحركي, وبينت الدراسة أن التخلص من المزدوج لم يرق إلى مرحلة الاطراد مما يعني أن التطور اللغوي قد يكون محكوماً بزمن معيّن , وبيّن البحث أن هنالك أنماطا من المشتقات تعايشت معا ثم حصل في بعضها تطور وبقي البعض الآخر كما هو ليمثل ركاماً لغويّاً,